Friday, December 14, 2007
*أحبك*
Tuesday, November 6, 2007
اعتصر ألما ومت..(ربنا مش بيسيب)خاف منه :)
تعذب أيها القلب وذق
تعذب ياقلبى كما عذبت قلب
واعتصر ألما ومت
مت فاليوم مائة مرة
مت كلما نبضت نبضة
مت كلما نظرت نظرة
مت كلما ثارت بك الذكريات
وتذكر أحن الكلمات
والحب وأعذب الأشواق
تذكر ومت من الأشتياق
تذكر أحلى أيامك
تذكر هواك
تذكر الحب والحنان
تذكر الراحة والأمان
وسعادة لن تعرفها مع إنسان
وأعدك اليوم الحرمان
فعلتها يوما واليوم ذق
تجرع من كأس مرار الحب
واعتصر ألما ومت
عش أياما مظلمة
لا هناء فى أى متاع
لا راحة فى أى مكان
لاحنان فى أى كلام
قسوة من كل إنسان
أين أذهب؟كيف أكون؟
بمن أحتمى وأبث الهموم؟
ظلمت يوما واليوم تجرع
من مرار الظلم واعلم
أنه لا ظالم لك
بل هو العذاب الأكبر
بل هو المرار الأمر
ذق يا قلب ظلم يوما
ذق يا معذب قلبا
ذق كنت يوما قاسيا
كنت يوما متحجرا
كنت يوما من الرحمة خاليا
ذق وتجرع يا قلب الانا
ذق بما أجرمت
على قلب برىء جنيت
أمس لك واليوم عليك
اذهب وتمزق كما مزقت
ولتكن ساكنا مستسلما فهو وعد
عسى ألمك أن يكفر عنك
عسى أن يغفر لك ذنب
فاذهب يا قلبى وتجرع
واعتصر ألما...ومت
soma
19\11\2005
Tuesday, October 30, 2007
ارحل..واياك أن تبتعد
يا الله ..لماذا أنا منهارة أمامه إلى هذا الحد؟
لماذا لا أصمد .. لماذا لا أقوى على الإمتناع عنه إلا قليلا؟؟
أهو إعجاب جارف أم هو إقتناع أهوج؟؟
لماذا صادفنى ولماذا هو عندى الآن؟ هو أقنعنى أنه ليس حبا..فلتذهب احاسيسى أذن إلى الجحيم كلها دفعة واحدة
لماذا هو بى الآن...؟
أرغب بشدة أن يرحل و أتعذب بشدة من بعده،،شديدة الشوق إليه و أكرهه جدا
من شدة تعلقى به
إياك أن ترحل.. إياك أن تؤلمنى
أعماقى تهمس فى خجل ويأس أحبك
وعقلى يصافحك مهللا مصطنعا مستبشرا :أهلا بواحد من أعز الأصدقاء..أو أحبهم
تخاريف كلام
Sunday, October 14, 2007
فى سماء الحب
آه يا سماء الحب..
ظللينا بغيومك
اعبثى يا سماء الحب ونحن لك
23\11\2005
Wednesday, October 10, 2007
عنى أنا
العاطى..هل يمكن أن يسلبنا عطاءه؟؟
الوهاب ..هل يمكن أن يحرمنا هباته؟؟
المانح هلى يمكن أن يمنعنا منحه؟؟؟؟؟
أتسائل كثيرًا بهذه الأسئلة عندما تضيق بى الحياة, فلا أجد عندى ما يستحق أن أصارع من أجل الأستمرار فيها..
وحينما تخف حدة النوبة شيئا فشيئا أبدأ بالكتابة فأجرع قصاصتى المسكينة من آلامى وأشعرها بكل شعور مميت يمزقنى فى ظلمة أعماقى..,وحدها القصاصات تحظى بأدق تفاصيلى وأعمق أحاسيسى.
الذروة فى نوبات أكتئابى -فى حد ذاتها- تشعل ثورتى وتلهب نقمى ليس على شيئا إلا على ما كأبنى وتجرأ وأثار حزنى حتى أنهكنى إلى هذا الحد الذى لا أرضاه لنفسى ولا أسمح به.. وقتها أبعث وأحيا من جديد وكأن الحقيقة قد تجلت بعد أحتجاب,,, وقتها ارى بوضوح أن أكتئابى لا يدعو غيرى إلى حفلة الخلود فى النوم ولا يحزن غيرى ولا يسود وجه غيرى ..وأنا لا أستحق
حينها أنهض من إغمائة ,وأجلب قلما وأستدعى قصاصتى وأعاملها بحنوُ ورعاية ثم أنهار بكاءاً وأبدأ فى الحفر عليها..لأحكى وأحكى فأستشعر الظلمات تخرج من أعماقى وأستشعر إنفراجا فى قلبى فتشتد نوبة بكائى ويعلو لها صوتا يقص ويحكى عن ما آلمنى ........ وبكائى هذا خاصة أستشعره بلذة غير عادية بل وأشتاق إليه وكأنه حبيبا يأتينى فيضمنى إليه فيطيب كل جراحى, و يزيل عن نظراتى كل غبار السنين ,ويخلص قلبى من كل نفايات للزمن به..
وتمضى اللحظات.. وأكون قد تخلصت تماما من كل سيىء بداخلى ,فأنهض وأحمل قصاصتى بعيدا عن عيونى وأخد حماما وأجفف شعرى وأعتنى جدا بنفسى تعبيراً عن أعتذاراتى لها عن كل حماقاتى التى آلمتها حتى غيبتها دون ذنباً تجنه..
ويأتى الصباح وأكون قد شفيت تماما وعدت إلى طبيعتى فأرتب خروجاً فى المساء مع أشخاصا أسعد بهم ,كل هذا إستكمالاً للأعتذار عن إلامى لها.. وحتى يأتينى مسائى أتخير ما أرتاح له من خزانة ملابسى وأعتنى جدا بنفسى مرة أخرى وعندما أنتهى أكون قد صرت على النحو الذى يرضينى ويسعدنى,,, وأذهب لألقى نفسى فى المرآة عن قريب فأبتسم لها إبتسامة تحمل الأعتذار والحنان..ثم أودعها بنظرة متفحصه من الأعجاب وأقول لها سألقاكى بعد قليل
وأمضى... حينها أكون قد تخلصت تماما من كل ما أتعسنى.. وكأن شيئا ً لم يكن..حينها أكون فقط تعلمت شيئا ً جديداً عنى أنا أو عن أخرين أو حتى عن تلك الدنيا الشاسعة
حينها أكون أقرب قريبة إلى نفسى أهدهدها وأبتعد بها عمن سواها حتى أمر بها من أى مخاوف أو زلزلات قد تهزها وتغير فيها سمة حلوة أحبها منها
حينها أشعر كم أحب أن أبتعد وكم أشتاق ألى بحر أتأمل حالى أمامه لحظة شروق أعشقها وأذوب فيها قلبا وجسدا وروحا وعقلا
لحظتها أتجلى أنا أمام عينى فأرانى كما لا أرانى وأدركنى كما لا أدركنى.. فأحضنى وأهدهدنى وأذهب بى بعيدا حتى أتزن فأعود أجمل وأقوى... ظاهرا وباطنا ...
ثم أمضى..
هل سأكون؟؟
هذه الكلمات أكتبها الآن لغاية فى رأسى أمتلكت كل كيانى فأنا أردت يوماً أن أكون شيئاً فى دنيانا تلك
تشعر حينها أن الحياة كانت كذبة..
وأن السنين مرت لحظة..
وأنهم خدعوك فقضوت سنواتك تلهث وراء أحلام جميعها خاوية مبنية على اللاشىء,,, وأنك اليوم تنظر وتركض خلف سنواتك الماضية تبحث عما أنجزته وما حققته فتجد أنه ..اللاشىء
أين أنا..أين الناس الذين كانو,وأين الحب الذى كان..أين الحياة,أين شقائى أين عمرى الذى قضيته أركض بضراوة لأكون!!وقد كنت, اليوم كنت ولكن كنت ماذا؟؟كنت اللاشىء فيا لحزنأ وحسرةَ ً يتوغلوا بأعماقى.......ولكن هل يحزن
********************************
أخاف يوماً أن أكتب وأستشعر تلك الكلمات ليس عن وحى مخيلتى ولكن عن تجربة فاسدة أستغرقت كل أيام عمرى ولم تخلف لى بعدها ولو فرصة واحدة لأؤدى أفضل....
فأنا خائفة ,حائرة ,قلقة...
خائفة من أخطاء نفسى ,, وحائرة فى حقيقتى وحقيقة الحياة ,, وقلقة بشدة من نهاية مكتوبة سأؤديها طوعاً أو كرهاً..
ولكن لأسألنى أولا سؤالاً فاصلا..من أنا ومن أين بدأت وكيف كنت فى أيامى تلك التى قد مضت؟؟؟؟؟؟؟
Thursday, October 4, 2007
عندى كلام
لم أكن أنوى أبدا اليوم أن أبدا فى العمل بها
ولم أكن أنوى حتى الشروع فى الكتابة
ولكنى فجأة وجدتنى أمام creat ur post
لا أعرف هل بهذا أكون قد أتممت عمل مدونتى أم أننى بهذا عليا أن أبدأ فيها...
ولكن لنرى..علنى أقول شيئا!!